يالله اخيرا دخلتو بعض البنات يتخيلةن فارس احلامهم وكذا لك الشباب تخيل مواصفته انه مثل ممثل مشهور او كذالك الحين حن شوف فارس احلام الصبايا بين الواقع والخيال فارس احلام الصبايا مهند المثل االتركـي 7 لاتتحمسوا نزلو هههه في بؤرة اهتمام الجمهور والنقاد أيضًا، فالجمهور يتطلع إلى نموذج مهند ونور في الحياة الواقعية، بينما يبحث النقادعن سر النجاح غير المسبوق الذي حققته الدراما التركية في الشارع العربي.
وفي هذا السياق، حاولت الكاتبة سهير علي أومري، في مقالٍ لها هذا الأسبوع تلخيص سر تعلق الجمهور بالمسلسل التركي، كما حاولت كشف الفروقات الشخصية بين صفات مهند والرجل الشرقي.
وقالت الكاتبة العربية إن مسلسل "نور" جاء ليحمل المرأة العربية على جناح الخيال، ويحلق بها في حلم جميل من أحلام اليقظة مع مهند الفتى الساحر الذي تعامله زوجته بجفاء، وهو يسعى لرضاها ولاستمرار محبتها.
ورأت الكاتبة أنه لم يكن من المصادفة أن يتم انتقاء بطلة هذا المسلسل أي "نور" فتاة عادية جدًا، من حيث مقومات الجمال، كما لم يكن عبثًا من المؤلف أن تكون هذه العلاقة بينهما تحت مظلة العلاقة الزوجية، فهو بذلك يضرب على وترين حساسين.
وتابعت أومري في مقالها على سيريا نيوز: الوتر الأول أنه ليس من الضروري أن تكون الزوجة "فائقة الجمال" تتمتع بصفات ملكات الجمال ليحبها رجل كمهند، والثاني: أن علاقة الحب بين الزوجين ربما لا توجد إلا بين العشاق، والتي تقضي عليها العلاقة الزوجية، وجاء المسلسل ليثبت أنه بالإمكان تواجدها في حياة الأزواج بدليل وجود إنسان في الحياة كمهند يعيش مع زوجته قصة حب ملتهبة.
ومضى المقال يقول إن مهند كان بلا منازع فارس أحلام المرأة العربية التي أضحت في كثيرٍ من الأحيان بالنسبة لأبنائها وسيلة لتأمين الطعام والشراب والمنام واللباس والمكان الهادئ الدافئ النظيف، ولزوجها الأمر ذاته بالإضافة إلى الوضع الاجتماعي، فضلاً عن العلاقة الزوجية الخاصة التي لا تكون بدافع العاطفة إلا ما ندر، الأمر الذي جعل المرأة تشعر بتصحر في مشاعرها وفقر في عواطفها.
كل العرب ابغى الردود لاتنسوني
وفي هذا السياق، حاولت الكاتبة سهير علي أومري، في مقالٍ لها هذا الأسبوع تلخيص سر تعلق الجمهور بالمسلسل التركي، كما حاولت كشف الفروقات الشخصية بين صفات مهند والرجل الشرقي.
وقالت الكاتبة العربية إن مسلسل "نور" جاء ليحمل المرأة العربية على جناح الخيال، ويحلق بها في حلم جميل من أحلام اليقظة مع مهند الفتى الساحر الذي تعامله زوجته بجفاء، وهو يسعى لرضاها ولاستمرار محبتها.
ورأت الكاتبة أنه لم يكن من المصادفة أن يتم انتقاء بطلة هذا المسلسل أي "نور" فتاة عادية جدًا، من حيث مقومات الجمال، كما لم يكن عبثًا من المؤلف أن تكون هذه العلاقة بينهما تحت مظلة العلاقة الزوجية، فهو بذلك يضرب على وترين حساسين.
وتابعت أومري في مقالها على سيريا نيوز: الوتر الأول أنه ليس من الضروري أن تكون الزوجة "فائقة الجمال" تتمتع بصفات ملكات الجمال ليحبها رجل كمهند، والثاني: أن علاقة الحب بين الزوجين ربما لا توجد إلا بين العشاق، والتي تقضي عليها العلاقة الزوجية، وجاء المسلسل ليثبت أنه بالإمكان تواجدها في حياة الأزواج بدليل وجود إنسان في الحياة كمهند يعيش مع زوجته قصة حب ملتهبة.
ومضى المقال يقول إن مهند كان بلا منازع فارس أحلام المرأة العربية التي أضحت في كثيرٍ من الأحيان بالنسبة لأبنائها وسيلة لتأمين الطعام والشراب والمنام واللباس والمكان الهادئ الدافئ النظيف، ولزوجها الأمر ذاته بالإضافة إلى الوضع الاجتماعي، فضلاً عن العلاقة الزوجية الخاصة التي لا تكون بدافع العاطفة إلا ما ندر، الأمر الذي جعل المرأة تشعر بتصحر في مشاعرها وفقر في عواطفها.
كل العرب ابغى الردود لاتنسوني